تخطى إلى المحتوى

من نحن؟

على الصعيد الوطني التقرير الوطني عن حالة البيئة ومستقبلها (RNE 2000)الذي اعتمده مجلس الوزراء في 12 أوت 2001، الاستراتيجية البيئية الوطنية (SNE) مدعومة من قبل خطة العمل الوطنية للبيئة والتنمية المستدامة الذي كان موضوع مؤتمر دولي للإطلاق والتنفيذ، عُقد في الجزائر العاصمة يومي 17 و 18 جوان 2002، ويبرزون من خلال توصياتهم الحاجة إلى إنشاء مرصد وطني للبيئة والتنمية المستدامة.

أنشئ المرصد الوطني للبيئة والتنمية المستدامة بموجب المرسوم التنفيذي رقم 02-115 المؤرخ 20 محرم 1423 المؤرخ 3 أفريل 2002

 

رابعا – سياق إنشاء ONEDD على الصعيد الدولي يتعلق بالعديد من البروتوكولات و/أو الاتفاقيات التي صدقت عليها الجزائر و/أو وقعتها، بما في ذلك جدول أعمال القرن 21 من أجل التنمية المستدامة، بمناسبة مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة والتنمية المستدامة، الذي عقد في ريو دي جانيرو (البرازيل) في عام 1992 وكذلك اتفاقية برشلونة (إسبانيا) والبروتوكولات ذات الصلة المتعلقة بحماية البحر الأبيض المتوسط من التلوث.

توصي وثيقة « الإجراءات 21 » « بإنشاء هيكل وطني تتمثل مهامه في جمع البيانات عن البيئة، المتاحة على المستويين الوطني والدولي، لمعالجتها ونشرها على المستخدمين.»

توصي اتفاقية برشلونة بتشجيع وإنشاء مراصد بيئية وطنية في بلدان البحر الأبيض المتوسط، مدعومة ببرامج التعاون الدولي.

sommes

وعلى الصعيد الوطني، التقرير الوطني عن حالة البيئة ومستقبلها (RNE 2000)الذي اعتمده مجلس الوزراء في 12 أوت 2001، الاستراتيجية البيئية الوطنية مدعومة خطة العمل الوطنية للبيئة والتنمية المستدامة الذي كان موضوع مؤتمر دولي للإطلاق والتنفيذ، عقد في الجزائر العاصمة يومي 17 و 18 جوان 2002، من خلال توصياتهما، ويؤكد على ضرورة إنشاء مرصد وطني معني بالبيئة والتنمية المستدامة.

sommes
sommes

تم إنشاء المرصد الوطني للبيئة والتنمية المستدامة للإجابة على العديد من الأسئلة حول التأثير المتزايد للأنشطة البشرية والصناعية على البيئة. وهو عنصر من عناصر الآلية التي أنشأتها الدولة لضمان تنفيذ السياسة البيئية في إطار الاستراتيجية الوطنية للبيئة وخطة العمل الوطنية للبيئة والتنمية المستدامة. من بين مهمات ONEDD،إدارة شبكات رصد التلوث وقياسه ورصد البيئات الطبيعية، مما يتيح لها إمكانية التحكم في تصريف السائل من مختلف الوحدات الصناعية إلى البيئات الطبيعية، ومن ثم تحديد عبء التلوث على مستوى الأنهار والرواسب والكائنات الحية.